خالد أبوحليقة

الدكتور خالد أبوحليقة هو استشاري جراحة العيون  بخبرة عالمية تفوق العشرين عاماً، متخصص في جراحة تجميل العيون، جراحة الحجاج، جراحة الوجه التجميلية للعيون، وطب العيون العصبي. يقدم رعاية شاملة للحالات المعقدة، سواء عبر الحلول الجراحية الدقيقة أو الأساليب غير الجراحية المتطورة، مع الالتزام الكامل براحة وسلامة المريض. تلقى تدريبه في الكليات الملكية للجراحين في أيرلندا وتخصص لاحقاً في كندا، ويحمل عدة زمالات مرموقة (برامج تدريب متقدم بعد التخرج تمنحه خبرة متخصصة ومعترف بها دولياً) في الجراحة التجميلية والترميمية للعيون، الأورام الحجاجية، وطب العيون العصبي. عمل في عدّة مناصب قيادية في أبرز المؤسسات الصحية بالإمارات، ويشغل حالياً منصب الاستشاري الأول في معهد العيون – كليفلاند كلينك أبوظبي، حيث يقود فرق الرعاية المتقدمة ويطبق أحدث التقنيات العالمية. بالإضافة إلى عمله السريري، يلعب الدكتور خالد أبوحليقة دوراً فاعلاً في التعليم الطبي والسياسات الصحية، ويشغل منصب نائب رئيس الجمعية الإماراتية لطب العيون، كما يشارك كممتحن في المجلس العربي للطب. وله مؤلفات علمية منشورة دوليًا، مؤكدًا التزامه المستمر بتقديم أفضل رعاية للمرضى، أعلى مستويات التميز الجراحي، والريادة الأكاديمية.

مي عثمان سليمان أحمد

الدكتورة مي عثمان سليمان أحمد أخصائية في طب العيون مرخصة من وزارة الصحة ولديها تسع سنوات من الخبرة في تشخيص مجموعة واسعة من حالات العيون وإدارتها وعلاجها. وهي متخصصة بطب عيون الأطفال، وشبكية العين، والغلوكوما، والتقويم، والتدخلات الجراحية، بما في ذلك جراحة الساد والإجراءات التصحيحية. وتمتد خبرتها إلى إجراء فحوصات شاملة للعين ووصف العلاجات التصحيحية وتطوير خطط رعاية مخصصة لضمان نتائج مثالية للمرضى.تتمتع الدكتورة سليمان أحمد بمهارة عالية في التعامل مع الحالات المعقدة والتعاون مع فرق متعددة التخصصات لتوفير حلول رعاية عيون شاملة.حصلت على درجة الدكتوراه في طب العيون من مجلس التخصصات الطبية السوداني وأكملت زمالة في استحلاب العدسة من مركز تدريب طب العيون. كما حصلت على دبلوم في تعليم المهنيين الصحيين، مما زودها بمهارات أكاديمية وتدريبية وتوجيهية قوية. التزامها بالتعلم المستمر يتجلى في مشاركتها الفاعلة في المؤتمرات الدولية وورش العمل ومبادرات البحث التي تركز على تطوير الممارسات والابتكارات في طب العيون. وبالإضافة إلى تمرسها السريري، ساهمت الدكتورة سليمان أحمد بالتعليم الطبي وبرامج الصحة المجتمعية، مع التركيز على توعية المرضى والعناية الوقائية بالعين. ولديها رصيد قوي في البحث الطبي، وقد شاركت في مبادرات توعية مختلفة تهدف إلى تحسين معايير صحة العين. إن تفانيها في التميز والابتكار والرعاية التي تركز على المريض يجعلها من الأصول القيمة في أي مؤسسة رعاية صحية، حيث تسعى جاهدة لتعزيز خدمات طب العيون من خلال الخبرة والتعاون والتحسين المستمر. 

د.أنكيتا باترا

الدكتورة أنكيتا باترا أخصائية ذات خبرة واسعة في العناية الحرجة، تتمتع برصيد سريري كبير في إدارة المرضى ذوي الحالات الحرجة في مجموعة واسعة من الحالات الطبية والجراحية. ونظرًا لسنوات خبرتها العملية في وحدات العناية المركزة، فقد اكتسبت مهارات شاملة تشمل رعاية المرضى الذين يعانون من أمراض تنفسية وقلبية وعصبية وهضمية ومعدية حادة، بما في ذلك أولئك الذين يعانون من مضاعفات مهددة للحياة جراء كوفيد-19. تتمتع الدكتورة أنكيتا بالمهارة في مجموعة واسعة من إجراءات العناية الحرجة مثل التنبيب، التهوية الميكانيكية، إدخال القسطرة الوريدية المركزية، تركيب القسطرة المركزية المحيطية، إدخال قسطرة غسيل الكلى، تركيب القسطرة الشريانية، فغر القصبة الهوائية عن طريق الجلد، إدخال جهاز التصريف الصدري (ICD). كما تتمتع الدكتورة باترا بالمهارة في الاستخدام اليدوي للموجات فوق الصوتية من أجل التوجيه الإجرائي واتخاذ القرارات السريرية، وقد عالجت مرضى يحتاجون إلى تقنيات دعم متقدمة للحياة مثل الأكسجة الغشائية خارج الجسم (ECMO). بالإضافة إلى خبرتها في العناية الحرجة، تتمتع الدكتورة باترا بخبرة واسعة في مجال التخدير لمختلف التخصصات الجراحية، بما في ذلك الجراحة العامة، جراحة العظام، أمراض النساء، الأنف والأذن والحنجرة، جراحة المسالك البولية، جراحة القلب والصدر، طب الأطفال، جراحة الأعصاب، جراحة الولادة، جراحة السمنة، الجراحة الروبوتية. أما قدرتها على إدارة المرضى المعرضين لمخاطر عالية والذين يعانون من أمراض مصاحبة نادرة فتعزز تنوع تمرسها السريري. 

د.أشواق بن عم

الدكتورة أشواق بن عمرو طبيبة عيون حاصلة على البورد ومتخصصة من خلال الزمالة في طب عيون الأطفال، والحَوَل لدى البالغين، والمياه الزرقاء لدى الأطفال. أكملت إقامتها في طب العيون من خلال برنامج الإقامة لطب العيون في أبوظبي، وحصلت على شهادة البورد العربي، ثم تابعت تدريبًا تخصصيًا متقدمًا في جامعة مونتريال، كندا. أكملت الدكتورة بن عمرو زمالتها في جامعة مونتريال في طب عيون الأطفال والحَوَل لدى البالغين، بالإضافة إلى زمالة أخرى في المياه الزرقاء لدى الأطفال. وقد أهلها تدريبها المكثف وخبرتها السريرية الواسعة لتكون صوتًا إقليميًا في إدارة اضطرابات العيون المعقدة لدى الأطفال وحالات الحَوَل في جميع الفئات العمرية. كما قدمت خدمات فحص ورعاية اعتلال الشبكية الخداجي (ROP) في عدة مستشفيات بالمنطقة، داعمةً وحدات حديثي الولادة بخبرة متخصصة. سبق للدكتورة بن عمرو أن ساهمت في التعليم الطبي كعضو هيئة تدريس في برنامج الإقامة لطب العيون في أبوظبي، وقامت بتدريب الأطباء المقيمين والامتياز. وتلعب دورًا فعالًا في تطوير التعليم الطبي لطب العيون والارتقاء بالمستوى المهني، حيث تشارك في المؤتمرات الأكاديمية وتنظم الفعاليات العلمية محليًا وإقليميًا.

د.بشرى علي علي

الدكتورة بشرى علي علي طبيبة عيون متخصصة ومتمرسة، تتمتع بخبرة تزيد عن 27 عامًا في تقديم رعاية شاملة لطب العيون في الإمارات العربية المتحدة وخارجها. تدربت في فرنسا، وأكملت برنامج إقامة مكثفًا لمدة ست سنوات، وتحمل مؤهلات متقدمة، بما في ذلك شهادة AEPS ودبلوم التخصص الجامعي في طب العيون (DIS). خبرتها السريرية الواسعة تشمل رعاية المرضى الخارجيين، وطب العيون في حالات الطوارئ، والإدارة الطبية والجراحية لمرضى العيون. طوال مسيرتها المهنية، أشرفت الدكتورة علي على التشغيل الكامل لأقسام طب العيون، حيث تولت إدارة عدد حالات يتراوح بين 30 و60 مريضًا يوميًا، وقدمت الرعاية لمجموعة واسعة من الحالات. وقد عملت في مؤسسات رعاية صحية عامة وخاصة، وحافظت باستمرار على مستوى عالٍ من رعاية المرضى، وساهمت في قيادة الأقسام. كما شمل دورها توجيه طلاب الطب، وإجراء البحوث السريرية، والمشاركة في برامج ضمان الجودة، مثل تدقيق ISO ووضع السياسات. الدكتورة علي عضو فاعل في العديد من المنظمات المهنية، بما في ذلك الجمعية الفرنسية لطب العيون، والمجموعة الفرنسية للغلوكوما، وجمعية الإمارات الطبية، والجمعية الطبية السورية. مساهماتها في طب العيون تتجاوز الممارسة السريرية لتشمل البحث والتدريب الأكاديمي، حيث شاركت في دراسات متعددة، بما في ذلك دراسات حول علاج الكسل البصري وجفاف العين. وبفضل تفانيها وتعاطفها وتميزها السريري، تواصل الدكتورة بشرى تطوير ممارساتها من خلال التعلم المستمر ونهج رعاية يركز على المريض. 

د. حرم عباس محمد عباس

الدكتورة حرم عباس محمد عباس هي أخصائية في الأمراض الجلدية. يتمتّع بخبرة سريرية تزيد عن 12 عامًا في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والسودان، حيث عملت في مستشفيات حكومية مرموقة وعيادات تجميلية خاصة. تتخصّص الدكتورة حرم في علاج مجموعة واسعة من الحالات الجلدية والمشكلات التجميلية تتميّز الدكتورة حرم بالدقّة الطبية في التشخيص والعلاج، وتحرص على تقديم رعاية مخصصة لكل حالة، بما يضمن نتائج طبيعية وآمنة للمرضى. وتحمل تراخيص ممارسة المهنة في جميع إمارات الدولة، وكذلك في المملكة العربية السعودية، وتحرص على المشاركة المستمرة في البرامج التعليمية الطبية والمؤتمرات العلمية المتخصصة في الأمراض الجلدية على مستوى المنطقة. 

د.جيهيون جون

الدكتور جيهيون جون استشاري ماهر في الأمراض المعدية مع خبرة واسعة في تشخيص مجموعة واسعة من الأمراض المعدية المعقدة وإدارتها وعلاجها. وهو يتمتع برصيد كبير في إدارة مضادات الميكروبات، والوقاية من العدوى ومكافحتها، والإدارة السريرية للأمراض المعدية الناشئة. على مر السنين، لعب الدكتور جون دورًا محوريًا في تطوير بروتوكولات مكافحة العدوى في المستشفيات، وساهم بفاعلية في جهود الصحة العامة خلال الأزمات الصحية العالمية. نهجه السريري يجمع بين أحدث الممارسات القائمة على الأدلة وفلسفة تركّز على المريض، مما يضمن السلامة والنتائج المثلى. كما يلتزم الدكتور جون بالنمو الأكاديمي والبحث التعاوني، ويعمل غالبًا جنبًا إلى جنب مع فرق متعددة التخصصات للارتقاء بمعايير الرعاية في إدارة الأمراض المعدية.

د.ليلى كاي كريمبور

تُقدّم الدكتورة ليلى كاي كريمبور، استشارية مرموقة في الطب الباطني، خبرةً تزيد على عشرة أعوام في تقديم رعاية طبية متكاملة للمرضى في عدد من المستشفيات الرائدة في الولايات المتحدة. وقد تولّت إدارة حالات طبية وجراحية معقّدة، مع تنسيق الرعاية بين فرق متعددة التخصصات لضمان حصول المرضى على علاج آمن وفعّال ومصمم وفق احتياجاتهم الفردية. وخلال عملها كرئيسة لأطباء المستشفى في مستشفى تواليتي كوميونيتي بالولايات المتحدة، قادت العمليات السريرية، وأشرفت على طاقم الأطباء، وتعاونت بشكل وثيق مع الإدارة التنفيذية لتعزيز جودة الرعاية وتحسين سير العمل. تشمل خبرتها التعامل مع شرائح متنوعة من المرضى، من الحالات الطبية المعقّدة ومرتفعة الخطورة إلى الحالات ذات الخصوصية الاجتماعية والثقافية، ما يعكس قدرتها على تقديم رعاية مدروسة تراعي الفروق الثقافية. نشأت الدكتورة كريمبور في السعودية ودبي وسويسرا، وتتقن الإنجليزية والفارسية والفرنسية والإسبانية، ما يمنحها قدرة فريدة على التواصل مع المرضى من مختلف الخلفيات. كما حظيت بتقدير واسع لالتزامها بالتعليم والإشراف، حيث شاركت في تدريب الأطباء المقيمين والمتدربين والكوادر الطبية الشابة، مسهمةً في تحقيق التميّز الطبي وتنمية مهارات فرق العمل. 

مالكولم بورغ

الدكتور مالكولم بورغ استشاريٌ بارز في طب الطوارئ، يتمتع بخبرة سريرية وأكاديمية وقيادية تمتد لأكثر من عقدين. يحمل شهادتي تدريب سريري مكثف في طب الطوارئ وطب طوارئ الأطفال، وهو زميل في الكلية الملكية لطب الطوارئ (FRCEM)، وحاصل على شهادات في العديد من تخصصات دعم الحياة المتقدم وحماية الطفل. طوال مسيرته المهنية، قاد الدكتور بورغ أقسام طوارئ كبيرة وعالية الكثافة، وأشرف على عمليات معقدة وفرق متعددة التخصصات. يُعرف الدكتور بورغ بقدرته على التغيير الاستراتيجي للأقسام ضعيفة الأداء، مما يحسّن بشكل ملحوظ الأداء السريري، والهوامش المالية، ورضا المرضى من خلال تدخلات قائمة على الأنظمة. ويركّز أسلوب قيادته على التعاون والمساءلة، وبناء فرق ممكّنة لتقديم رعاية ممتازة باستمرار. لعب الدكتور بورغ دورًا مؤثرًا في صياغة سياسات رعاية الطوارئ والاستعداد لها من خلال اللجان الصحية الوطنية، وفرق العمل، ومجموعات المهام الفرعية. وقد طوّر ونفّذ برامج تدريب داخلية مصمّمة خصيصًا، ونماذج تميّز في الخدمة، وتقييمات لأداء الأطباء مصمّمة خصيصًا لتلبية احتياجات طب الطوارئ. وهو ملتزم التزامًا عميقًا بالحوكمة السريرية، وضمان الجودة، والابتكار في خدمات الطوارئ، بينما تجعله قدرته على دمج تحليلات البيانات والتصميم التشغيلي والخبرة في الخطوط الأمامية قائدًا فريدًا ومؤثرًا في هذا المجال. 

د.نعيم أحمد فاروقي

الدكتور نعيم فاروقي هو جرّاح مخ وأعصاب وعمود فقري كبير، تلقّى تدريبه بالكامل في المملكة المتحدة، ولديه اهتمام وخبرة إضافية في علاج الألم الحاد والمزمن. يتمتع بخبرة واسعة على أعلى مستوى من الخدمة الصحية الوطنية البريطانية المرموقة (NHS) وخدمات “صحة” في إمارة أبوظبي.  أكمل الدكتور فاروقي دراسته الجامعية والتدريب الجراحي العام الرسمي في باكستان. ثم خضع لتدريب متقدّم في جراحة الأعصاب من خلال البرنامج الوطني للتدريب في المملكة المتحدة (NTN) في شيفيلد ومنطقة هامبر، مما أدى إلى حصوله على شهادة إتمام التدريب التخصصي (CCST). لاحقًا، أتم زمالات رسمية بعد التدريب في جراحة الأعصاب الوظيفية (جراحة الألم، والصرع، والباركنسون، والتشنّج) بالإضافة إلى زمالتين في العمود الفقري المعقد من مؤسسات رائدة في ليفربول وبرمنغهام في المملكة المتحدة. قبل انتقاله إلى دولة الإمارات، عمل كاستشاري جراحة أعصاب بدوام كامل في مراكز مرموقة مثل مستشفيات جامعة ستوك ومستشفى الملكة إليزابيث الجامعي في برمنغهام. وفي الإمارات، يعمل كاستشاري جراحة أعصاب وعمود فقري منذ عام 2017، حيث عمل في مستشفى العين المعروف ومدينة الشيخ شخبوط الطبية (SSMC)، وقد شغل في كلا المؤسستين منصب رئيس القسم بالإنابة. وقبل انضمامه إلى مدينة برجيل الطبية ، كان يعمل بشكل مستقل في العين وأبوظبي ودبي، مما أتاح له تغطية معظم مناطق دولة الإمارات.