ميرانت باتيل

الدكتور ميرانت باتيل هو جراح متخصص في جراحة الوجه والفكين ومفصل الفك الصدغي الفكي ، يتمتع بخبرة واسعة في التعامل مع الحالات المعقدة منذ عام 2017، وسجل حافل بإجراء أكثر من 600 عملية ناجحة. عمل الدكتور باتيل في مستشفيات  مثل مستشفى صن شاين العالمي، مستشفى أبولو، مستشفى KIMS، ومستشفى SMVS، إضافة إلى ممارسته في عدة مستشفيات خاصة ومتعددة التخصصات في ولاية غوجارات بالهند، ما أكسبه خبرة عملية متميزة في جميع جوانب الجراحة الفكية والوجهية. تشمل خبراته جراحات مفصل الفك (TMJ)، والجراحات الترميمية بعد الإصابات، والإجراءات التجميلية للوجه، وعلاج الأكياس والأورام الحميدة في الوجه، وزراعة الأسنان، والإجراءات الطارئة في جراحة الفم والوجه والفكين، مع التزام قوي بتقديم رعاية دقيقة وشاملة لكل مريض

هالة محمود عبد اللطيف

الدكتورة هالة محمود عبد اللطيف أخصائية طب الأورام في معهد برجيل للأورام  مدينة برجيل الطبية، وهي إحدى أبرز الكفاءات الطبية في مجال طب الأورام ، وصاحبة سجل مهني وأكاديمي حافل يمتد لأكثر من 30 عاماً في دولة الإمارات ومصر. تخرّجت الدكتورة هالة من كلية الطب – جامعة الإسكندرية في مصر عام 1994 بدرجة بكالوريوس الطب والجراحة (M.B.B.CH) بتقدير “جيد جداً مع مرتبة الشرف”. وفي عام 1995 حصلت على الزمالة التخصصية في طب الأورام والعلاج الإشعاعي، ثم نالت درجة الماجستير في طب الأورام، والعلاج الإشعاعي، والطب النووي، تلاها حصولها على الدكتوراه في الأورام السريرية والعلاج الإشعاعي في يوليو 2011 من جامعة الإسكندرية. كما حققت الدكتورة هالة إنجازات علمية بارزة، من بينها حصولها على زمالة الكلية الملكية في لندن (FRCR) لطب الأورام السريري (المرحلة الأولى في مارس 2009 والمرحلة الثانية في مارس 2011)، إضافة إلى حصولها على الشهادة الأوروبية لطب الأورام (ESMO) في عام 2012، وإعادة اعتمادها في 2017 و2022. وتحمل الدكتورة هالة كذلك تراخيص مهنية متقدمة، تشمل ترخيص دائرة الصحة في أبوظبي كاختصاصي طب الأورام السريري مع امتياز العلاج الكيماوي، وترخيص وزارة الصحة الإماراتية كأخصائي أورام وعلاج إشعاعي، والترخيص المصري كاستشاري أورام وعلاج إشعاعي.

تدرّجت الدكتورة هالة في مسيرتها الأكاديمية لتشغل حالياً منصب أستاذ مساعد في قسم الأورام والعلاج الإشعاعي بجامعة الإسكندرية، كما شغلت سابقاً مناصب أكاديمية عدة في القسم ذاته، إلى جانب عملها في وحدة سرطان الثدي والبرامج التوعوية الريفية. ومنذ عام 2001، انطلقت مسيرتها المهنية في دولة الإمارات، حيث عملت في قسم الأورام والعلاج الإشعاعي في مستشفى المفرق، ثم انتقلت عام 2008 إلى مستشفى ميدكلينيك النور، وشغلت فيه منصب رئيس قسم الأورام. وتمتلك الدكتورة هالة خبرة واسعة في تشخيص وعلاج جميع أنواع الأورام الصلبة، مع تركيز خاص على سرطان الثدي، وسرطان الرئة، وسرطانات الجهاز الهضمي، وسرطانات الجهاز البولي التناسلي. كما تشارك سنوياً في برامج الفحص المبكر لسرطان الثدي والقولون على مستوى إمارة أبوظبي. شاركت الدكتورة هالة في عدد كبير من الأبحاث والمشاريع العلمية، ولها منشورات في مجلات دولية ومحلية مرموقة، منها أبحاث قُدمت في اجتماعات الجمعية الأمريكية لعلم الأورام (ASCO). كما تشارك بانتظام في المؤتمرات العالمية مثل ESMO، ASCO، مؤتمر سان أنطونيو لسرطان الثدي، والمؤتمرات الأوروبية والأمريكية المتخصصة، إضافة إلى دورها كمتحدثة في فعاليات علمية مختلفة. وتتمتع الدكتورة هالة بخبرة تدريبية واسعة اكتسبتها من خلال برامج متقدمة في مؤسسات عالمية مثل”  ام دي اندرسون”في الولايات المتحدة، وجوستاف روسي في باريس، والمعهد الأوروبي للأورام في ميلانو، وجامعة UCL في لندن، وجامعة ليوبيك في ألمانيا، إلى جانب عدد كبير من الدورات المهنية المتقدمة. كما تتميز بمهارات كبيرة في التعليم والتدريب والإشراف على الكوادر الطبية الشابة.

فاطمة حسن

الدكتورة فاطمة حسن، أخصائية في طب النساء والتوليد، تحمل أكثر من 15 سنة خبرة غنية في تقديم رعاية متكاملة للحمل والولادة، من الحمل الطبيعي إلى الحالات عالية المخاطر. بدأت مسيرتها الطبية كطبيبة مقيمة في مستشفيات السودان، ثم انتقلت بخبرتها إلى الإمارات لتصبح مرجعاً في التوليد و الجراحات النسائية الدقيقة، حيث تقدم رعاية شاملة ومخصصة لكل أم وصغيرها. وتمتلك الدكتورة فاطمة مهارات استثنائية في استخدام السونار عبر البطن والقناة الأنثوية، وإجراء الولادات القيصرية الطارئة والاختيارية، والتعامل مع حالات الولادة التوأمية والتوليد بمساعدة الأدوات. كما تبرع في إدارة الحمل المعقد والإجهاض المتكرر، إضافة إلى الجراحات النسائية الكبرى مثل استئصال الرحم الكلي والجزئي، استئصال المبايض والأورام الليفية، وإصلاح الفتق المهبلي، مما يجعلها الخيار الأمثل لكل حالة تحتاج دقة ومهارة فائقة. والدكتورة فاطمة تجمع بين الكفاءة الطبية واللمسة الإنسانية الذكية؛ تقدم رعاية تراعي كل احتياجات المريض، مع مهارات تواصل ممتازة وقدرة على الإشراف والتدريب. حاصلة على رخصة مزاولة المهنة في الإمارات وتحمل الإقامة الذهبية، ما يعكس التزامها الثابت بالجودة والتميز الطبي، لتكون دائمًا إلى جانب كل أم في رحلتها نحو صحة أفضل وحياة أكثر أمانًا.

حازم خوت

الدكتور حازم خوت استشاري جراحة أورام الثدي وجراحة عامة يتمتع بخبرة عالية في مجال جراحة سرطان الثدي والترميم وإجراءات تجميل الثدي. تمتد خبرته إلى تقنيات الأورام التجميلية المتقدمة، بما في ذلك جراحة الحفاظ على الثدي، واستئصال الثدي مع الترميم، وخزعة العقدة اللمفاوية الحارسة، وجراحة الثدي التجميلية. مع تركيزه القوي على الرعاية التي تتمحور حول المريض، لا يضمن الدكتور خوت حصول الأفراد على أعلى مستوى من العلاج فحسب بل وعلى الدعم الشامل طوال رحلتهم الطبية أيضًا. بالإضافة إلى ممارسته السريرية، يلتزم الدكتور خوت بشدة بالتعليم الطبي والتطوير المهني. وبصفته أستاذًا مساعدًا فخريًا، يلعب دورًا رئيسًا في تدريب وتوجيه الجيل القادم من الجراحين، بينما يساهم أيضًا في البحث والابتكار في مجاله. وتمتد قيادته إلى ما هو أبعد من غرفة العمليات، حيث يشارك بنشاط في الأدوار الاستشارية والمنظمات المهنية المخصصة لتعزيز التميز الجراحي. يواصل الدكتور خوت تقديم مساهمات كبيرة للمجتمع الطبي، يحدوه شغف لتحسين نتائج المرضى وتشكيل مستقبل جراحة الثدي. إن تفانيه ومهارته والتزامه بالابتكار يجعله قياديًا مميزًا في مجاله.

الحسين جيلا

يتمتع الدكتور الحسين جيلا بخبرة تزيد عن 11 عامًا في أمراض القلب، مع تخصص فرعي في قصور القلب وأجهزة القلب المعقدة. تدرب في المملكة المتحدة، واكتسب خبرة واسعة في إدارة حالات القلب المعقدة. وهو ماهر في زراعة أجهزة تنظيم ضربات القلب ومزيل الرجفان القابل للزرع، والتشخيصات القلبية المتقدمة، وإدارة قصور القلب المزمن. كما يقود برامج تدريب الأطباء ويشارك في الأبحاث السريرية والعروض العلمية. من خلال الجمع بين الخبرة الطبية والنهج الذي يركز على المريض، يكرس الدكتور جيلا نفسه لتقديم رعاية شخصية وتواصل واضح ودعم مستمر للمرضى في رحلتهم نحو قلب أكثر صحة.

معراج الدين أحمد قدري سلطان

يتمتّع الدكتور معراج الدين أحمد قدري سلطان هو أخصائي تخدير بخبرة تمتد لأكثر من عقد من الزمن في كلٍّ من الهند والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة. يلعب دورًا محوريًا في إدارة الألم المزمن وتنسيق الجودة داخل قسم التخدير. وتشمل خبرته الواسعة تقنيات التخدير، بما في ذلك التخدير العام، والتخدير النخاعي، والتخدير الإقليمي الموجَّه بالموجات فوق الصوتية. كما يتولّى إدارة الحالات بمختلف الأعمار ودرجات التعقيد، بدءًا من العمليات الروتينية وصولًا إلى الطوارئ عالية الخطورة. يحمل الدكتور معراج الدين شهادة الدكتوراه في التخدير وزمالة حديثة في إدارة الألم المزمن، وهو ملتزم بالتطوير المهني المستمر. كما يحمل اعتمادات في الإنعاش القلبي الرئوي الأساسي، والإنعاش القلبي المتقدّم، وإنعاش الأطفال، وتقنيات التخدير الإقليمي المتقدّمة. إلى جانب ممارسته السريرية، ساهم في الأبحاث والعروض العلمية في منتديات وطنية متخصّصة. ويُعرف بنهجه الراقي وروحه التعاونية، حيث يضع سلامة المرضى ووضوح التواصل على رأس أولوياته لضمان تقديم رعاية عالية الجودة طوال العملية الجراحية. 

محمود أيش

الدكتور محمود أيش أخصائي جراحة عظام يتمتع بخبرة واسعة في تشخيص وعلاج أورام الجهاز العضلي الهيكلي، بما في ذلك الساركوما والأورام العظمية الحميدة. عُرف بشغفه في تقديم رعاية دقيقة للمرضى الذين يواجهون حالات معقدة، وقد طوّر خبرة متميزة في التشخيص المبكر، الجراحات الدقيقة، وإعادة البناء المعقدة للعظام. على مدار مسيرته الطبية، عمل في مستشفيات رائدة بالإمارات ولبنان والمملكة العربية السعودية، حيث أدار باقتدار مختلف الحالات من جراحة العظام العامة وجراحة الأطفال، إلى استبدال المفاصل وعلاج إصابات الحوادث والرياضة. كما يشارك بفاعلية في اللجان الطبية متعددة التخصصات للأورام لضمان حصول المرضى على خطة علاج متكاملة يقودها فريق مشترك من الخبراء. إلى جانب عمله الإكلينيكي، ساهم د. أيش في أبحاث ودراسات منشورة دوليًا في مجالات أورام العظام ونتائج جراحات استبدال المفاصل، مما يعكس التزامه بتطوير الطب الأكاديمي إلى جانب حرصه على تحسين جودة حياة مرضاه

أنس بساطة

الدكتور أنس بساطة، أخصائي تقويم أسنان بخبرة تفوق 20 عاماً، يحمل راية التميز في عالم الابتسامات المثالية. طوال مسيرته الطبية، قدّم خدماته في الإمارات، السعودية، وسوريا، ليجمع بين الخبرة العميقة والممارسة السريرية المتقدمة في أحدث تقنيات العلاج التقويمي. يمتلك الدكتور أنس قدرات استثنائية في التخطيط العلاجي الدقيق، واستخدام الأقواس الذكية (Self-Ligating Brackets)، والتقويم الشفاف (Clear Aligners)، إضافةً إلى إتقانه لإدارة جراحات الفك (Orthognathic Surgery) وتشخيص وعلاج اضطرابات مفصل الفك الصدغي (TMJ) بأعلى مستويات الدقة والاحتراف. يتميز الدكتور بلمسة إنسانية فريدة في التعامل مع مرضاه، مع قدرة فائقة على التثقيف والإرشاد الصحي، وتطبيق أحدث الابتكارات مثل المسامير المصغرة لتثبيت الأقواس في الحالات المعقدة، ليضمن لكل مريض تجربة علاجية متكاملة و ابتسامة مثالية تدوم مدى الحياة. 

محمد أحمد الجزار

الدكتور محمد أحمد الجزار، أخصائي الجراحة العامة واستشاري جراحة المناظير، يمتلك خبرة تمتد لأكثر من 18 عامًا في مصر والمملكة المتحدة. حصل على درجة الماجستير في الطب والجراحة من جامعة عين شمس، وهو عضو الكلية الملكية للجراحين (MRCS) في لندن.  يتمتع الدكتور الجزار بمهارة عالية في إجراء العمليات الجراحية الروتينية والمعقدة على حد سواء، بما في ذلك استئصال الزائدة الدودية واستئصال المرارة وإصلاح الفتوق باستخدام تقنيات المناظير والجراحة الروبوتية. كما شغل مناصب قيادية بارزة، من بينها نائب رئيس قسم الجراحة العامة واستشاري جراحة المناظير والجراحة طفيفة التوغل في عدد من كبرى المستشفيات المصرية. وقد أنهى الدكتور الجزار مؤخرًا زمالة الجراحة الروبوتية باستخدام نظام دا فينشي في مستشفى  World Laparoscopy Hospital بالهند، حيث اكتسب خبرة متقدمة في تقنيات الجراحة طفيفة التوغل، مما يعزز من دقة الأداء الجراحي ويُسهم في تحقيق أفضل النتائج للمرضى. 

خالد أبوحليقة

الدكتور خالد أبوحليقة هو استشاري جراحة العيون  بخبرة عالمية تفوق العشرين عاماً، متخصص في جراحة تجميل العيون، جراحة الحجاج، جراحة الوجه التجميلية للعيون، وطب العيون العصبي. يقدم رعاية شاملة للحالات المعقدة، سواء عبر الحلول الجراحية الدقيقة أو الأساليب غير الجراحية المتطورة، مع الالتزام الكامل براحة وسلامة المريض. تلقى تدريبه في الكليات الملكية للجراحين في أيرلندا وتخصص لاحقاً في كندا، ويحمل عدة زمالات مرموقة (برامج تدريب متقدم بعد التخرج تمنحه خبرة متخصصة ومعترف بها دولياً) في الجراحة التجميلية والترميمية للعيون، الأورام الحجاجية، وطب العيون العصبي. عمل في عدّة مناصب قيادية في أبرز المؤسسات الصحية بالإمارات، ويشغل حالياً منصب الاستشاري الأول في معهد العيون – كليفلاند كلينك أبوظبي، حيث يقود فرق الرعاية المتقدمة ويطبق أحدث التقنيات العالمية. بالإضافة إلى عمله السريري، يلعب الدكتور خالد أبوحليقة دوراً فاعلاً في التعليم الطبي والسياسات الصحية، ويشغل منصب نائب رئيس الجمعية الإماراتية لطب العيون، كما يشارك كممتحن في المجلس العربي للطب. وله مؤلفات علمية منشورة دوليًا، مؤكدًا التزامه المستمر بتقديم أفضل رعاية للمرضى، أعلى مستويات التميز الجراحي، والريادة الأكاديمية.